A SECRET WEAPON FOR المكائد في بيئة العمل

A Secret Weapon For المكائد في بيئة العمل

A Secret Weapon For المكائد في بيئة العمل

Blog Article



احتفظ برسائل البريد الإلكتروني، وسجل المحادثات المهمة، وقم بحفظ أي دليل قد تحتاجه لاحقًا لإثبات موقفك.

إذا زادت هذه المكائد عن حدها في العمل، فعليكِ هُنا إثبات خطأهم لرئيسكِ في العمل، وأظهري للجميع أنكِ تستحقين الترقية، أو تستحقين هذا النجاح الذي حققتيه في عملكِ، مع تقديم الأدلة والبراهين، وهنا سيكون لكِ فرصة لإبلاغ رئيسكِ عما يحدث.

إذا تصاعدت المكيدة وأثرت على أدائك أو سمعتك، فلا تتردد في اللجوء إلى المدير المباشر أو قسم الموارد البشرية.

وما هي ألا أشهر عدة حتى يحصل على علاوة ويترقى درجة أو اثنتين ويحظى بالمكتب المميز المطل على واجهة جميلة.

طوني فرنسيس انتخاب رئيس أم التزام ببرنامج في لبنان؟ نبيل فهمي تمهيد الساحة للتعامل مع ترمب عبد الله علي إبراهيم الدين والدولة: حرب الصفوة الشعواء ماري ديجيفسكي بعد حادثة نيو أورلينز.

تقول ستاينمتز "على رغم أن بعض الناس سيغش ويكذب ويلحق الضرر بالآخرين دائماً، سواء وجد في أجواء تنافس أو لا، وغيرهم سينأى بنفسه دائماً عن الغش حتى وإن وجد في أعتى أجواء المنافسة، لكن المنافسة بشكل عام تميل إلى إفساد الناس".

أي زول يعاني من هذا النوع من الجحافل المؤذية يتواصل معي وعندنا له الحل بفضل الله.

في بعض الأحيان، تكون المواجهة شئ لا مفر منه، خاصةً إذا قام أحد الزملاء بتدبير أحد المكائد لك والتي قد ضرتك كثيراً لدرجة كادت أن تُفقدك عملك؛ فمن المهم أن يكون لك موقف حاسم معه وأن تظهر له مدى استيائك من ذلك، وأنك لا تتهاون مع من يلجأ لمثل تلك الطرق الملتوية للصعود على حسابك وإلحاق الضرر بك.

لا تنقل كلام عن شخص أبداً، ما يحدث بمكتب العمل يظل بمكتب العمل.

احصلي على الدعم من المهم أن يكون لكِ أصدقاء في المكتب يدعمونكِ، لذا احرصي على معاملتكِ الودية مع زملائك في العمل، ولا تسعي إلى كسب الأعداء، ففي أوقات المكائد ستجدين زملائكِ يقفون في ظهركِ.

من أكثر ما يثير حفيظة أي موظف داخل مؤسسة العمل هو أن ينسب أحد الأشخاص عمله وإنجازاته إلى نفسه، ولذلك عند التعرض إلى هذا الموقف فيجب أن تتعامل معه بشيء من الحكمة والعقل، حيث أن كشف أمر الطرف الآخر بشكل صريح أمام الجميع لن يأتي بمنفعة على أي منكما.

الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو نور التكاسل.

بين هؤلاء نموذج يمكن إدراجه تحت بند زملاء العمل المتخصصين في منظومة "الزومبة".

وباختصار، فإن كيو سالاري ليس مجرد نظام لدفع الرواتب، وإنما هو أداة استراتيجية تساهم في بناء بيئة عمل أكثر صحة وايجابية. وهذا ينعكس على جميع جوانب العمل.

Report this page